انطلاقاً من وعيٍ عميق لمشاريع الفتن التي تهدف الى تصفية القضية الفلسطينية، ضرباً للأبواق العنصرية، تأكيداً على وحدة نضال الشعبين اللبناني والفلسطيني، و اثباتاً أن مخيم "عين الحلوة" ليس بؤرةً للارهاب و لن يكون، نظم اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني_ فرع صيدا وبالشراكة مع اللقاء الشبابي الفلسطيني في عين الحلوة تحركاً كبيراً داخل المخيم المذكور أعلاه، وذلك من بعد ظهر السبت الواقع في السابع والعشرين من الشهر الجاري.  بدأ النشاط بالتجمع أمام حاجز الجيش اللبناني على مدخل المخيم، حيث حمل الرفاق والرفيقات في الاتحاد يافطاتٍ و شعاراتٍ تؤكد الوحدة الفلسطينية اللبنانية. بدوره كان اللقاء الشبابي الفلسطيني، مع ممثلي الفصائل الفلسطينية والقوة الامنية المشتركة باستقبال الرفاق. القى الرفيق أشرف يزبك كلمةً باسم الاتحاد اكد فيها "ضرورة محاربة العنصرية ورفض زج المخيمات في صراعات لا تخدم القضية الفلسطينية". بعدها انطلقت الجموع في مسيرة جابت شوارع المخيم بمؤازرة القوى الامنية والدفاع المدني وصولا الى مقر القوى الامنية المشتركة حيث كان باستقبالهم مسؤول القوة الامنية خالد الشايب" و أمين سر لجنة المتابعة للقوى الوطنية والاسلامية في مخيم عين الحلوة "أبو بسام المقدح". القى المقدح كلمة شدّد فيها على "أهمية التواصل مع الجوار، كون هذا التواصل هو الوحيد القادر على هزم المشاريع الفتنوية". كذلك رحب الشايب باتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني و نوّه بالمبادرة مشيراً إلى أن "عين الحلوة" لن يكون شوكةً في خاصرة الدولة اللبنانية. ثم تحدث الرفيق أحمد عبد الله شاكراً القوى الامنية المشتركة على الاستقبال لافتاً أن " فلسطين ستبقى البوصلة و القضية المركزية".  و يذكر أن النشاط تخلّله توزيع ورود لعناصر الجيش اللبناني و القوى الامنية المشتركة. اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناتي - فرع صيدا  27-12-2014

 

استضاف اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني - فرع معركة ندوة يوم الجمعة 8 آب بعنوان "أزمة النظام الطائفي في لبنان" مع رئيس الهيئة الدستورية في الحزب الشيوعي اللبناني موريس نهرا بحضور رئيس دائرة صور في وزارة الشؤون الاجتماعية الاستاذ محمد حمود، منسقة مدينة صور ومنطقتها في لجنة حقوق المرأة اللبنانية السيدة أحلام حسان، مدير مركز الشهيد عبد اللطيف سعد الثقافي الاستاذ فادي طالب، مسؤول فرع معركة في اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني هشام الحاج علي، المسؤول الثقافي لجمعية الأمل الرياضية الثقافية الاعلامي عماد خليل، عضو قيادة منطقة صور في الحزب الشيوعي اللبناني عصام الحاج علي وقد حضر وفد من المشاركين في مخيم اعداد الكادر الاتحادي المقام في صور.

وتحدث نهرا عن الانقسام الطائفي المتزايد علی مستوی المنطقة بشكل عام كأداة تستخدم من أجل تفتيت المجتمعات وتأجيج الصراعات وصولا إلی الحروب التي تضعف الأمم وتجعلها عرضة للتدخلات الاقليمية والدولية. كما أشار إلی أزمة النظام الطائفي في لبنان وعجزه عن حل القضايا المطروحة أمامه في كافة الميادين فضلا عن كونه مصدر دائم للتوترات والحروب.

 

افتتح فرع الرويس مركزه الجديد بحضور عدد من القوى السياسية و حشد من الاهالي والفعاليات الاجتماعية في المنطقة و الرفاق ،وقد فاجأت الرفيقة المقاومة سهى بشارة الحضور بقدومها مع الرفيق ماهر ابي نادر .... استهل اللقاء بدقيقة صمت عن ارواح شهداء المقاومة في لبنان وفلسطين وشهداء الجيش اللبناني ثم بكلمة ترحيب قدمتها الرفيقة مي الخطيب تلاها تحية من رئيس الاتحاد الرفيق حسان زيتوني الذي اكد على اهمية عودة الاتحاد ليطل في الضاحية الجنوبية من خلال فرع الرويس واشار في كلمته الى ضرورة تفعيل العمل الثقافي والاجتماعي والنضالي في المنطقة وحيا الرفاق على جهدهم ومثابرتهم ...والقت رئيسة فرع الرويس الرفيقة فرح السعيدي كلمة رحبت فيها بالحاضرين واستحضرت مسيرة تأسيس الفرع والحاجة التي دعت لافتتاح مركزه مشيرة الى تصميم الفرع على المضي في مسيرة المقاومة والنضال الاجتماعي والثقافي ومحاربة الافات الاجتماعية والنضال لأجل تحرر المرأة....واشارت انه في زمن الهجوم الداعشي المدعوم من الأمبريالية و الرجعية العربية ننهض لنأخذ موقعنا كما كنا دائما في قلب مشروع المقاومة من موقع عروبي تحرري لا طائفي , وشكرت كل من دعم الفرع من الرفاق والاهالي. بعدها استهل الرفيق ماهر ابي نادر كلمته بتحية لسهى بشارة التي تقدمت علينا جميعا في تضحياتها ثم حيا مشاركة الرفيقة جمانة بزي والدة الشهيد عبدالكريم حدرج .واستعرض مراحل تأسيس الاتحاد والمحطات التي مر بها من تنظيم العمل الطلابي والنقابي الى مرحلة حصار بيروت والصمود الشعبي وصولا الى مرحلة المقاومة حيث كان الشعار حينها "كل قائد كشفي مقاوم " واكد انه في تلك المرحلة كانت مهمة الاتحاد رفد المقاومة بالكادرات البشرية القادرة على المساهمة في تحرير الوطن واضاء على مرحلة نضالية كان الاستمرار في النضال خيارا صعبا بسبب محاربة القوى الظلامية في حينها واستهدافها للشيوعيين والاتحاد واكد ان تنظيم العمل والتركيز على القضايا المرحلية والتمسك بها هو اساس نجاح عملنا ودعا الاتحاديين الى مساندة تحركات هيئة التنسيق لما لها من اهمية في تنمية الوعي النقابي والتاكيد على ضرورته كسبيل لتحقيق مطالب الفئات المحدودة الدخل والمهمشة....واكد ان تركيز العمل يجب ان يكون بين الطلاب كونهم القوة المحركة للمجتمع مستقبلا, واختتم اللقاء بتوزيع درعين تقديريين من الفرع تحية للرفيق ماهر ابي نادر والرفيقة سهى بشارة

اقام فرع البازورية دورة الشهيد فضل بسمة لكرة القدم في البلدة  وذلك بمباراة  انتهت بفوز فريق البازورية على الفريق المركزي تلاه تسليم الفريق الفائز كأس البطولة لقيادة الاتحاد

بدعوة من إتحاد الشباب الديمقراطي – فرع عين بعال و تضامناً مع الشعب الفلسطيني و رفضاً للعدوان الصهيوني على غزة أقيم مسيرة شموع في بلدة عين بعال تقدم المسيرة نائب رئيس بلدية عين بعال أحمد سكيكي رئيس الفرع إيهاب المارديني و حملة اليافطات و الشموع . جالت المسيرة شوارع بلدة عين بعال وصولاً إلى ساحة البلدة حيث كتب بالشموع كلمة غزة و ألقت زهراء بعلبكي كلمة .

 

في ذكرى الشّهداء، عهدنا أن نكمل الدّرب... يحفل شهر حزيران بذكرياتٍ يرصّعها الشّهداء كما يرصّعون باقي أيّام السّنين بنضالاتهم. و لكنّ ذكريات حزيران لها رونقها، ففيها تتكاثر النّجوم الحمراء و تتلألأ. ففيه و قبل ٥٥ عاماً، استشهد القائد فرج الله الحلو في دمشق بعد أن قام النّظام العربيّ الرّسميّ بإذابة جسده بالأسيد، ليقضوا بذلك على حلمه بإطلاق حركة تحرّرٍ وطنيٍّ على امتداد هذا المشرق، حركةً تواجه الصّهاينة و تؤكّد على حرّيّة الشّعوب العربيّة و أملها بالعدالة الاجتماعيّة. و في ٢١ حزيران ٢٠٠٥، امتدّت يد الغدر و الإرهاب لتطال قائداً تاريخيّاً كبيراً هو القائد الشّهيد، جورج حاوي، الّذي حلم بحرّيّة تتخطّى الطّوائف لترسّخ وحدة اللّبنانيّين في مواجهة الكيان الصّهيونيّ. هو جورج حاوي، ابن بتغرين المتن الشّماليّ. و ليس غريباً على المتن الأعلى، المواجه للمتن الشّماليّ، أن يقدّم الشّهداء دفاعاً عن كلّ القضايا الوطنيّة، نسجاً على إرث هؤلاء القادة التّاريخيّين، فمن شهداء التّصدّي للهجمات الفاشيّة في صليما عام ١٩٧٦ حتّى شهداء المعركة الّتي نستذكرها اليوم بعد ٣۱ عاماً على وقوعها، مع الفاشيّين المدعومين من جيش الاحتلال، معركة القريّة - قبّيع، في ٢٧ حزيران ١٩٨٣، و منهم شهداء في المواجهة مع العدوّ الاسرائيليّ في جبهة المقاومة الوطنيّة اللّبنانيّة (جمّول). فمن صليما إلى الخريبة و حمّانا و من رأس المتن إلى العباديّة و من القريّة إلى قرنايل، تركت هذه القرى شهداءً في مختلف ساحات النّضال. و اليوم نستذكرهم في حين يحتدم الصّراع، و تجدّد الفاشّيّة أشكالها. فالعدوّ الصّهيونيّ لا يزال جاثماً على أرضنا، و الأنظمة الّتي أذابت شعوبها بالفقر و الجهل تجدّد نفسها، و تظهر راياتٍ سوداءَ من حلب إلى بغداد لتهدّد بإرهابها و إجرامها، فتمتدّ مخطّطاتها لتطال لبنان عبر تفجيراتٍ مجرمةٍ مريعة، في وقتٍ يشهد فيه النّظام اللّبنانيّ تفكّكاً في ظلّ عدم قدرته على تجديد نفسه، ليحلّ الفراغ في رئاسة الجمهوريّة فيما المجلس النّيابيّ يمدّد لنفسه كما يعطّل نفسه بنفسه، بعد أن عملت الأطراف الخارجيّة على استيلاد حكومةٍ ولادةً قيصريّة. و مع هذا التّفكّك، يهدّد هذا النّظام بتفكيك مجتمعنا و تفتيته، كما يصرّ هذا النّظام، رغم تفكّكه، على سلبنا حقوقنا، فيحرمنا الماء و الكهرباء و النّقل، كما الأمن، كما حقّ العيش الكريم بعد عرقلته المستمرّة لسلسلة الرّتب والرّواتب. هي علامات التّأزّم و التّشظّي تحيط بنا، و لكنّنا نجدّد عهدنا للشّهداء الّذين سقطوا في أحلك الظّروف، في ذكراهم كما في كلّ يومٍ، على متابعة نضالهم في سبيل وطنٍ حرّ و شعبٍ سعيدٍ بذلوا أرواحهم من أجله. إتّحاد الشّباب الدّيمقراطيّ اللّبنانيّ - فرع المتن، إتّحاد الشّباب الدّيمقراطيّ اللّبنانيّ - فرع صليما. ٢٨ حزيران ٢٠١٤

في اجواء الاحتفالات السنوية التي ينظمها اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني في ذكرى عيد المقاومة والتحرير حيث اقام فرع زوطر احتفال فني حاشد على مسرح البلدية حضره عدد كبير من الحضور لاسيما الفعاليات السياسية والاجتماعية والتربوية في البلدة تقدمهم رئيس البلدية الاستاذ مصطفى اسماعيل وحضر كذالك وفد من قيادة الحزب الشيوعي اللبناني في منطقة النبطية وقيادة اتحاد الشباب الديمقراطي افتتح الاحتفال بالنشيد الوطني اللبناني ومن ثم كلمة الفرع القاها رئيس فرع زوطر عباس اسماعيل الذي حيا بها ابطال المقاومة ومن ثم توجه الى الشباب اللبناني بالقول فرحة التحرير لم تكتمل في ظل نظام طائفي لا يأتي سوى بالويلات اليكم وحث الشباب على المضي قدما" في التحرك في كافة الميادين للمطالبة بحقوقهم المسلوبة وفي ختام كلمته قدم كورال فرقة اتحاد زوطر في اطلالتها الاولى حيث عنت اغاني وطنية ملتزمة من انتاج الفرع تلا الفرقة تحية الى شهيدين من زوطر فريد وصدام حرب بمشهدية رائعة عددت بها حياة الشهيدين وكان لختام الاحتفال مسك مع فرقة رفاق الدرب الطويل وغنت مع الجمهور الاغاني الثورية الحماسية.

 نظّم إتّحاد الشباب الديمقراطي اللبناني، منظمة الشبيبة الفلسطينية، شبيبة الحزب الديمقراطي الشعبي، وقطاع الطلاب في التنظيم الشعبي الناصري، ندوة في مركز معروف سعد الثقافي - صيدا للتحدّث عن أهميّة المقاطعة كسلاح مقاوم و خطر التطبيع مع العدوّ الإسرائيلي، مع المسؤول في حملة مقاطعة داعمي إسرائيل الرفيق د. سماح إدريس.بدأت الندوة بالنشيد الفلسطيني، و بكلمة سياسيّة و ترحيبيّة ألقاها الرفيق أحمد عبد الله، رحّب فيها بالحضور الكريم من شخصيات يساريّة و شبابيّة و وطنيّة. بعد المقدّمة، تكلّم سماح إدريس مستنكراً اعتقال الرفاق في إتّحاد الشباب في صيدا ليل الثلاثاء عن طريق فرع المعلومات بسبب تعليقهم صور وشعارات ضدّ زيارة الراعي الإنهزاميّة إلى فلسطين المحتلّة، و شعارات داعمة للمقاومة والنضال ضدّ العدوّ، ثمّ انطلق ليبيّن مدى جديّة قضيّة الزيارة، مؤكداً على طابعها السياسي و غطائها الديني. من هنا، رفض إدريس كلّ أشكل التطبيع، ثقافياً وفنياً وسياسياً وفكرياً، وطلب من الجميع أن يقاطع بشكل أوسع أينما وجد، لا سيّما في المؤتمرات و الندوات و الإجتماعات التي يوجد فيها مسؤولين إسرائيليين، وشرح كيف تتمّ المقاطعة في هذا المجال. إضافةً إلى ذلك، أعطى الدكتور سماح تفاصيل و أمثال مهمّة ودقيقة عن شركات وأشخاص ومؤسسات وفرق موسيقيّة داعمة لإسرائيل معنوياً و إقتصادياً. أصرّ في الأخير على ضرورة المقاطعة كشكل من أشكال النضال ضدّ غطرسة العدوّ الصهيوني، واعتبر أنّ جميع الأنظمة العربيّة متعاونة إقتصادياً مع الصهاينة ويجب محاربتها بشتّى الوسائل. على هامش الندوة، "صدر عن اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني وقطاع الطلاب في التنظيم الشعبي الناصري وشبيبة الحزب الديمقراطي الشعبي ومنظمة الشبيبة الفلسطينية بيان يستنكر فيه التعرض للناشطين.... ويؤكد الموقعون رفض زيارة البطريرك الراعي واعتبارها تطبيعًا واضحًا لأنها تتم تحت حراب الاحتلال ولا تحقق شيئًا من صمود "المسيحيين" في أرضهم وتخرق إنجازات المقاطعة العالمية لدولة الاحتلال والابارتهايد الاسرائيلية. ويناشد الموقعون كل فصائل الفلسطينية واللبنانية والعربية برفض هذه الزيارة التي تلمع صورة اسرائيل وتظهرها دولة ترحّب بـ "خصومها" لا دولة تقتل جيرانها وسكان فلسطين الاصليين."

نظّم "اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني - فرع عيترون" مسيرة شموع لمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين لمجزرة أطفال عيترون، التي قضى فيها تسعة أطفال بقذيفة من مخلفات العدو الإسرائيلي، شارك فيها حشد من أهالي البلدة والجوار وعدد من الأسرى المحررين. وانطلق المشاركون في المسيرة من ساحة عيترون إلى نصب شهداء عائلة الأخرس، الذين سقطوا في عدوان تموز 2006، حيث تم وضع إكليل من الزهر وإضاءة الشموع، لتكمل المسيرة طريقها إلى جبانة عيترون حيث تم أيضاً وضع إكليل من الزهر وإضاءة شموع على أضرحة الشهداء الأطفال. كما زار عدد من الأسرى المحررين المشاركين في المسيرة ضريحي الأسيرين الشهيدين ناصر ويحيى الشيخ حسين.

دعا عضو «هيئة التنسيق النقابية» حنا غريب إلى أوسع مشاركة في تظاهرة يوم غد الثلاثاء، كتعبير عن رفض تقسيط سلسلة الرتب والرواتب من جهة والتمسك بمطلب الهيئة الواضح والقاضي بالحصول على الـ121 في المئة. وأكد غريب خلال ندوة نظمها «اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني» في صريفا في مكتبة البلدية بحضور عدد من التربويين «أن ما يحصل في ما يخص السلسلة قد صار له عنوان آخر هو عمل انقلابي على مفهوم الدولة ومحاولة ضرب العمل النقابي وتفتيت هيئة التنسيق». واعتبر أن ربط الإيرادات بالسلسلة ربط مفتعل كي لا يدفع أصحاب المصالح وحيتان المال ضرائبهم، مشدداً على رفض هيئة التنسيق أي ضرائب مباشرة أو غير مباشرة على الفقراء. وفي الإطار ذاته، أكد قطاع المعلمين في «الحزب الشيوعيّ» أنّ السلسلة هي تصحيح أجور مستحق منذ 18 سنة، ورفض في بيان أيّ زيادة على المحسومات التقاعديّة، وأي ضريبة على أصحاب الدخل المحدود والفقراء. ودعا الأساتذة والموظفين، إلى الالتفاف حول هيئتهم النقابيّة، وتلبية دعوتها إلى الإضراب العام والتظاهر يوم غد.